هرسالة ماجستير بمعهد البحوث والدراسات العربية تناقش اثر الحروب اللامتماثلة علي الجغرافيا السياسية  " ياسر القرقاوي " يتولي رئاسة مجلس الإدارة الجديد لمسرح دبي الوطني جريمة هزت شبرا الخيمة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، استهدافه للمناطق الجنوبية من لبنان، عبر شن غارتين على بلدتي المنصوري وعي... المستشار محمد الحمصاني المتحدث باسم رئاسة مجلس الوزراء، إن الحكومة تلجأ لتخفيف أحمال الكهرباء لتحافظ... المستشار محمد الحمصاني المتحدث باسم رئاسة مجلس الوزراء، إن الدولة تواجه العديد من التحديات الاقتصادي... المستشار محمد الحمصاني المتحدث باسم رئاسة مجلس الوزراء، إن حقل غاز يمكن أن يكون له مستوى معين من الإ... الدكتور علاء عز، الأمين العام لاتحاد الغرف التجارية، إن متوسط الانخفاض الحالي في الأسعار بلغ 22.5% ف... الدكتور حمدي موافي، رئيس المشروع القومي لتطوير إنتاجية الأرز، إن مصر حققت أعلى إنتاجية في وحدة مساحة... الإعلامي مصطفى بكري، أن بعض المواطنين يتساءلون: "أين يذهب الدعم؟
العاصمة

بتحبوا الهدايا ؟؟

0

 

إيمان العادلى

 

بتحبوا تحتفظوا بأشياء تجلب الحظ وتبعد النحس والأرواح الشريرة ؟! :
سأخبركم  عن هدية لطيفة ..
في قبائل في غابات #الأمازون ، وفي #الإكوادور ، و من زمن في حضارة #الفايكينج ، كانوا مؤمنين إن الاحتفاظ برأس بشرية معاهم يعطيهم حماية من الموت المفاجئ ، و قوة و بصيرة .. فقاموا و اخترعوا شئ اسمها ” #تقليص_الرؤوس ” ..
الرأس المقلصة هذه كانت تأتى لهم هدايا ، و المحاربين يحتفظوا بها مثل ما أخبرتكم للحظ و الحماية من الموت ، احيانًا بتكون دليل على الأبدية و الذكريات ( مثل سلسلة الإنفينيتي كدة .
الرأس هذا شئ قيم جدًا ، لإن صنعها صعب و يتطلب وقت ، عايزين تعرفوا إزاي ؟!! ..

العملية  بتبدأ بإحضار  رأس الشخص الذي ينوا الأحتفاظ بها ، بتصنع شق في مؤخرة الرقبة ، و بتفصل #الجمجمة عن جلد الوجه ، دهون الوجه نفسها بيتم تصفيتها لأحل أن يكون مجفف و ميتعفنش ..
الخطوة الثانية ، انك تصنع كرة من الخشب و تضع الجلد حولها بحيث يظل محتفظ بشكله ، #العينين تخيط و الفم يخيط ب3 خيوط ، بتتنقع في مواد خاصة وبعدها تتجفف في الرمل و الشمس و تدهن بـ #الفحم ..
دهان الرؤوس بالفحم حسب المعتقدات كان يحفظها من ان الأرواح الشريرة التى تسكنها ..

في عام 1930 ، كان ممكن تحصل على رأس متقلصة في #أميريكا في حدود ال25 دولار ، كان مسموح بتجارتها عادي ..
في عام 1952 ، وصل ثمنها ل250 دولار للرأس الواحدة :
بعدها في نهاية العشرينات بدئت تجارتها تكون محرمة و إقتصر وجودها على بعض محلات السوق السوداء في #الإكوادور بأميريكا الجنوبية ..
حتى يومنا هذا #الرؤوس_المتقلصة تباع، ويتم استخدامها ..
عندما تفكرون  في هدية بقى للذكرى تذكروا هذا الكلام

اكتشاف المزيد من بوابة العاصمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading