خاض الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك تدريبه مساء اليوم الجمعة على ملعب النادي المهندس هاني صلاح يقدم نصائح ذهبية لتصميم ديكور منزلك الاستاذ محمد أبوبكر ينعي المهندس عمرو الحيني في وفاة رجل الاعمال أسامة بك حفيد "حيدر باشا " جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب وجمعية كتاب MSA تستضيف جمعية المكفوفين وأصحاب الهمم بمعرضها السن... محافظ بنى سويف يناقش مع السكرتير العام استعدادات بدء المرحلة الثالثة من الموجة الــ 22 من حملات إزال... محافظ بني سويف يكلف اللجنة المختصة باستمرار متابعة موسم توريد الأقماح المحلية للعام 2024 تاليا لحود تتصدر قوائم أبل ميوزيك بألبومها الجديد "غريبة" السكرتير العام المساعد يقود حملة لمتابعة توافر السلع والالتزام بتخفيض أسعار بعض المأكولات الشعبية وا... جامعة الإمارات تناقش 811 ورقة بحثية خلال مؤتمر الإمارات التاسع لأبحاث طلبة الدراسات العليا السبت الم... رئيس المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون والشعبية ينعي الفنان الكبير صلاح السعدني
العاصمة

خمسة سياحة

0

إيمان العادلى

كانت التمائم من الجعارين (جمع جعران) تصنع على هيئه أشكال مختلفة وكانت متاحه للجميع أغنياءا وفقراء على حد سواء وصارت تنتج بشكل كبير فصنعت من الأحجار الكريمة وشبه الكريمة ومن الزجاج والفخار المصقول والحجر الجيري. وفى عصر الدولة الحديثة (1550- 1070 ق.م) إشتد الطلب على الجعارين المصنوعة من الخزف فأدخلت في تصميم الأساور والقلائد والخواتم والعقود وصنعت الجعارين ذات الأجنحة بغرض تأمين سلامة مرور المتوفى الى العالم السفلى؛ وكانت “جعارين القلب” توضع للحيلولة دون ظهور أي شر من القلب فترة وقوف المتوفى أمام محكمه “أوزير” (أوزوريس) حيث كان ينقش عليها تعاويذ للمساعدة في جعل القلب صادقا عندما يوضع في الميزان في مقابل ريشة “ماعت” .وإعتقد المصري القديم أن وضع تميمة على هيئه جعران فوق قلب المومياء يضمن له البعث والخلود الأبدي . وأستخدم “أمنحتب الثالث” الجعارين في نقش الأخبار والأحداث الهامه فقد نقش على السطح السفلى لأحد الجعارين : “أنه ذبح أكثر من 100 أسد في العشر سنوات الأولى من حكمه”. وأستخدمت الجعارين لاحقا لينقش عليها إعلانات الزواج والإحتفالات وفى كتابة التعاويذ ولتحقيق كل أمنيات المصري القديم !.

الصوره المرفقة : أحد الجعارين المجنحة من الذهب الخالص للملك “توت عنخ أمون” – الوفاة – (1327 ق .م) – الأسرة (18).

اكتشاف المزيد من بوابة العاصمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading